التربية الإيجابية للاطفال No Further a Mystery

التربية الإيجابية للاطفال No Further a Mystery

Blog Article

يشمل ذلك توضيح التوقعات، الاستماع إلى مشاعر الأطفال والأفكار، وحل المشاكل معاً.

كل والد يحب طفله ويعشقه ، لكن عليك أن تضع حدودًا. لا توجد قيود على الدفء والمودة التي ستحظى بها لطفلك. تبدأ المشكلة عندما تبدأ في الاستخفاف بأمور أخرى باسم الحب.

من خلال هذا النوع من التواصل، يمكننا تشجيع أطفالنا على التعبير عن أنفسهم، وبالتالي تعزيز ثقتهم بأنفسهم.

 في المقابل، أخبراهم بأنكما الاثنين، أنت والطرف الأخر المنفصل، تحبانهم ولكن بطريقة مختلفة، ولا شيء يمكن أن يغير ذلك. 

أخيرًا، بناء علاقة صحية وقوية يتطلب الكثير من الصبر والمرونة. سيكون هناك أوقات صعبة وتحديات في رحلة التربية، ولكن من خلال الالتزام بمبادئ التربية الإيجابية والاستمرار في تطبيقها، يمكن للوالدين تعزيز علاقة قوية وصحية مع أطفالهم تعتمد على الاحترام المتبادل.

وفعَّل صندوق النمر العربي ورشة عمل لتثقيف وإلهام الأطفال والشباب حول دور النمر العربي في النظام البيئي، وارتباطه بالتراث الثقافي والطبيعي الغني في المنطقة، وذلك عبر أنشطة تفاعلية تشمل رواية قصص لتعريفهم بموطنه وتحدياته، وكيفية الحفاظ عليه.

حين تخطئ، وتفقد أعصابك، وتنفجر غاضبًا في وجههم لأي سبب كان، تأكد من أن تعتذر عن ذلك. 

أخيرًا، يجب على الوالدين أن يتذكروا أنهم بشر، وأنهم سوف يخطئون. هذا ليس سلبيًا، فالخطأ هو جزء من الحياة ويوفر فرصاً للتعلم.

الحب والرحمة: قال الله تعالى في كتابه الكريم: (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ)، نور الإمارات يشير هذا إلى أهمية الحب والرحمة في العلاقات بين الآباء والأبناء.

الخطوة السادسة تتعلق بتعليم الأطفال مهارات الحياة الأساسية والقيم الأخلاقية التي يحتاجونها لتكوين علاقات صحية مع الآخرين.

الأمهات: كوني نموذجًا يُحتذى به لبناتك في كيف ينبغي أن تكون المرأة مستقلة وأن تكون جزءًا أساسيًا لا غنى عنه في الأسرة والمجتمع. 

النموذج الأدواري، أو ما يمكن أن نسميه بالقدوة، هو وسيلة فعالة لتعليم الأطفال القيم الأخلاقية. الأطفال يتعلمون بشكل أساسي من خلال مراقبة البالغين في حياتهم.

لديهم الدافع لبذل قصارى جهدهم بدافع ذاتي وليس بضغط من أحد 

في المجمل، تقدم إينس أدوات قيمة للأهل ليساعدوا أطفالهم على فهم مشاعرهم نور والتحكم فيها. وبالتالي، يمكن للأطفال النمو والتطور ليصبحوا أفرادًا أكثر صحة عاطفياً.